قبل أقل من أسبوعين خرج خالد الشلاش من كبار الملاك بدار الاركان وقبل يومين تتفاوض مع وزارة الاسكان وفي كلتا الحالتين سواء وقعت مع الاسكان فيكون غرضه تخويف أصحاب العقاريات واذا لم تتفق مع الاسكان فقد حصل على معلومه
وكذلك في 3 رمضان تطبيق رسوم الأراضي التي بناء عليها تضررت الشركات العقارية والأفراد فكيف يتم التوقيت من قبل وزارة الاسكان
اتوقع والعلم عند الله ان هناك تصريف عن طريق تصنع أخبار إيجابية
رأيي الشخصي أن توقف المشاريع ورحيل ملايين المهندسين والموظفين والعمال الأجانب بسبب تسريحهم من قبل الشركات والمؤسسات كفيل بتوفير وحدات سكنية بمأت الآلاف خاصة في المدن الكبير