كل وسائل الإعلام المرئ والمسموع والمقروء كلهم يطبلون ويهللون لرؤية ٢٠٣٠ وكأنها تحوز على الكمال وتخلو من الخلل والأخطاء
أليس من الأولى أن تُفند وتُحلل من خلال المتخصصين وأصحاب الخبرة
لماذا هذا النفاق الذي يضر ولا يفيد في مثل هذه الأوقات
ألا يقول المثل صديقك من صدقك لا من صدقك
ورحم الله إمرءا أهدى إلى عيوبي
وأن المؤمن مرآة أخيه المؤمن
ألهذه الدرجة أغلب كتابنا ومحللينا يداهنون في سبيل مصالحهم الشخصية وخوفا من تسلط الرقيب