اثناء تصفحي لصحيفة سبق الاليكترونية شرني صورة معايدة الاميرين مشعل وتركي ابناء الملك عبدالله وتذكرت موقفا شهما للامير مشعل عندما كان اميرا لمنطقة مكة المكرمة تمثل في الامر بايقاف حفل مصطنع تفتقت ذهنيات الوصوليين والمنتفعين من وجود (امين ) الطائف المخرج عندما رأوا ان رائحة امانة الطائف ازكمة الانوف وان الاهالي ضجوا من اهمال المحافظة في عهده وتخلفها ومازالت وخشيوا من ازاحته وذلك باقامة احتفال تكريم للامين المذكور باسم الاهالي قمة الاستفزاز وعندما تناهى الخبر الى مسامع الامير مشعل امر بايقاف التكريم المهزلة فورا
وكان لهذا الموقف من الامير صداه في قلوب الناس ومازلوا يثنون عليه
والكثير يتطلعون لنظرة صاحب القرار بانه مادام هذا الامين عقلية فذة ونادر الوجود ان يتم تدويره على بقية المناطق لتنال من عطائه ومواهبه ويصار لتعيين بديلا عنه يمكن يسهم في الحفاظ على ماتبقى من انجازات رئيس بلدية الطائف الاسبق د. حسن حجرة (مؤسس ومنظم مدينة الطائف الحديثة) واصلاح مايمكن اصلاحه وترميمه فشكرا ياسمو الامير مشعل وعيدكم مبارك ..