لايخفى عليكم التقارب العالمي الحاصل حاليا على بقاء بشار ومن بينها تركيا وبعض الدول العربية والخليجة وإن كانت من بعض الدول تِؤيد بشار من تحت الطاوله خوف من مشاعر السوريين والعرب
بشار النصيري خرج في مقابلة تلفزيونيه حاول فيها ان يجعل من نفسه زعتور زمانه وعلى قولة المثل الذيب مايركض عبث , انا بعتقادي ان السعودية وقطر هما الوحيدتين اللتين لازالو يواجهون هذه الدول العظماء ولا زلت اشك الى هذه اللحظه في صمود دولة قطر وكذلك اختفاء نبرة صوت السعودية الحاد اتجاه بشار التي عهدناها
عموما يبقى السؤال الدارج المطروح : هل العالم سوف يتنازل عن دم 600 الف سوري واكثر من 7 مليون مشرد ولاجئ ؟