كنا نظن ان الخلافات بين الاتراك حادة وعدائية كالتي بين العربان وطلع كل هذا فشوش
وطلعوا على قلب رجل واحد بمختلف ايديولوجياتهم وانتمأتهم الحزبية
ثبت ذلك بالدليل القاطع الذي يغيظ قلوب المنافقين من دحلانيين واصحاب قناة العربية وسكاي نيوز عربية ومن يدعمهم
ثبت ذلك عندما رأينا الركع السجود وهدير المنابر ورأينا تلك المذيعة العلمانية المتبرجة توصل صوت رئيسها الى الشعب غير ابهة بالاختلاف السياسي بينهم
راينا الجميع بصدور عارية يقف بشموخ امام الدبابات ,,, لأنهم لايريدون لعقارب الساعة الدوران للخلف ولايريدون لبلدهم ان يعود في قبضة العسكر والذين جثموا على صدورهم عقود طويلة ولم يقدموا شيئا لبلدهم
الان تكشف كل شيئ وسقطت ورقة التوت وعرفنا اذا لماذا تقدم الاتراك وغيرهم مازال ينتظر الرز نهاية كل شهر