بعد حادثة عزل مرسي ظهر من مايسمى مطاوعة في بلدنا الدفاع عن مرسي وحكمه والاخوان بشكل قوي مع العلم بان القرار الرسمي في البلد بقيادة حكومتنا كان ضد الاخوان وحكمهم وبعد ذلك تم ادراج الحزب بقائمة الارهاب ولكن مازال من مايسمى مطاوعة لدينا مؤيدين للحزب وقبل يومين عندما حصل الانقلاب بتركيا شاهدنا العجب بـ والواتساب الخاص بمايسمى مطاوعة من دعاء وهمز ولمز بان من وراء الانقلاب امريكا وحلفائها والمقصود بحلفائها لديهم بكل صراحة السعودية والامارات المشكلة الكبرى الخطيرة جدا على امن بلدنا ان ولاء هؤلاء الشرذمة للخارج كثير من السياسين العالميين ومن ضمنهم اوباما حذر بان خطر السعودية ينبع من الداخل وليس الخارج .
احتفال العريفي وكتابته لقصيدة غزل بالرئيس التركي
وتغريدات القرني ليس عائض بل الاخر
وكثير بمن يسمى مطاوعة يجب على حكومتنا الانتباه من خطرهم والاخطر من ذلك الكثير منهم من اصحاب المناصب في البلد كفانا الله شرهم
مادعاني لكتابة هذا الموضوع يعلم الله هو الخوف على الوطن وامنه من هذه الشرذمة الفاسدة .