لقد صفق الكثير منا للموقع عندما بدأ ينشر الاسرار الامريكية. وظننا أنه متمرد على الماكينة الاعلامية الامريكية، خاصة بعد ان بدأت امريكا تلاحقه قضائياً بحجة إفشاء اسرارها الدبلوماسية.
لكن على ما يبدو ان الموقع جزء من الماكينة الاعلامية الامريكية واحد اذرعها، بدليل ان موقع ويكيليكس تحرك ضد تركيا فور فشل الانقلاب
وبدأ ينشر مراسلات سرية بين الاحزاب التركية، وكأنه ينتقم من الحكومة التركية بعد أن أفشلت الانقلاب