كان الوحيد في القرية في التسعينات الهجرية وكان عم حمدان رجل طيب وعطوف ويتساهل مع االاهالي ويوفر لنا نحن الصغار حلاوة مصاص وبسكويت ابوميزان ولبان ابوقرشين
ولأن دوام الحال من المحال تم اغلاق دكان عم حمدان بحجة انه لايراعي تواريخ المواد الغذائيه واحتمال يسمم اهل القرية والزوار
وهوشاخص اليوم جوار مجمع التعليم نسفح دموعنا عند رؤيته ونكتم العبرات في صدورنا 😢
يشهد على حقبة زمنية عاشتها الطيبة والبراءة😴