اتوقع الغزل كان يوم كانت المرأة لها قيمتها وكرامتها ،،كانت كاللؤلؤة المكنونة كلّاً يتمنى الحصول عليها،،تكتب بها الأشعار والقصائد الغزليه ،،تقوم الحروب لأجلها ،،يصاب الرجال بالجنون بسببها،اما في هذا الزمن فلم اسمع الشعار يتغزلون بالمرأة لأن حالها معروف ولا هناك حاجة ان اكتب عنه....