فلاديمير بوتين أحد الخنازير المواليه
يقول أحد مراجع المثليين : كان جده يقاتل مع الحسين عليه السلام
ضد النواصب وكان إسمه أبو التين وكان يقوم بتخمير التين ويصنع منه
عرقا , وكان يسكن في إحدى حارات النجف الأشرك
ست سنوات والنصيرية والرافضة يقصفون المسلمين بكل أنواع الأسلحة
وإستدعوا كل المليشيات الصفوية من لبنان والعراق والخليج
وإيران وأفغانستان وباكستان
وكثرة عمليات الخياطة بسبب الفحول الباكستانية التي كانت تمارس عملية
قرع الزينبيين والزينبيات في العراق ليدخل الزناة الجنه ( حسب معتقدات المشركين )
ولم يتمكن الزينبيين من تحقيق الإنتصار ضد المسلمين في سوريا
مما دفعهم لإستقدام فحول أخرى من روسيا , أمنوا مخادعهم في
قاعدة حميميم وقدموا لهم النصيرية كعبيد يدلكون أرجلهم وقدموا
نسائهم متعة للعلج الروسي
بوتين لم يتوقع صمود المسلمين كل هذه المدة , قصف بلا هوادة حرق الأخضر
واليابس , مع ذلك بين الحين والآخر يصنع المسلمون إنتصارا هنا وهناك
في ظل تقهقر وإنهيار النصيرية والمليشيات الصفوية
بوتين يظن أن الحرب سهله ويمكن أن ينتصر , يظن أن سوريا كالقرم
يمكنه إحتلالها بكل سهوله , مما دفعه لإعلان الإنسحاب بطعم الهزيمة
من سوريا , وأصبح يقصف المسلمين في سوريا من البارجات ومن القواعد
الإيرانية
روسيا تتراجع شيئا فشيئا تريد الخروج بأي طريقة وبشكل تدرجي
حتما سيعلن بوتين إنهاء مهمته الكاملة في سوريا
لكنه وضع بصمته في أرحام النصيريات اللاتي سيلدن آلاف البوتينيين