ايام العسس لم تكن السرقات لبيوت المواطنين بهذا الشكل ،،كان العسّى يتمشى بالحارة ويعرف كل شخص داخل او خارج ،،ولو حدث سرقة او سطو على أي منزل يعرف السارق بسهوله...
الآن السرقات منظمة وممنهجة لبيوت الناس وبدون أي عمل أمني من قبل الجهات المسؤولة للقبض على اللصوص وإعادة المسروقات وتطبيق شرع الله على هذه الفئة الفاسدة..
نتمنى من أسد الداخلية الأمير محمد بن نايف تفعيل كل ماهو ممكن للقبض على لصوص المنازل اللذين افسدوا على الناس حياتهم ودمروا منازلهم..