نزلت من سيارتها.. كانت تلبس عبايه ضيقة..
مشت امامي بشكل مغري.. ودخلت العمارة.. وكانت اكثر اغراءاً وقتها..
ربما تعرت بعض الشيء.. لحقتها.. لكنها سبقتني واستقلت المصعد..
حاولت اللحاق بها لكن المصعد كان يُفتح بشكل جزئي ثم يغلق..
فما كان مني إلا أن استخدمت الدَرج للصعود ..
لعلي أقابلها في الأعلى .
استيقظت من النوم وفكرت بإحدى شركات الأسهم..
في الواقع كنت اجيد ركوب موجاتها في أزمنة سالفة.. والتنحي في الوقت المناسب .
وسبق أن أخضعتها للتحليل الاسبوعي.