سالفه حقيقيه حصلت بعد الطفرة التكنولوجيه التي حدثت في المنطقه . أحد الشيبان اللي كانوا ساكنين بالبرّ جاه مرض شديد وكانت ظاهره عليه آثار المرض وكل مايقولون له عياله : يايبه تكفا خلّنا نوديك للدكتور .. يقول : لا أنا ما أتعالج ألا بالكوي و أموت اشرف لي يعني : اغسلوا يدكم أروح معكم للمستشفى . يوم اشتد عليه المرض أُغمى عليه وماعاد يحّس بنفسه وودوه للمستشفى وتعالج وتنوم وهو مايدري ، يوم قام وشاف كل شي حوله بياض انهبل . السرير أبيض الممرضه بيضاء لبس الممرضه أبيض الستاير بيضاء حتى الجدران والأرضيه بعد قال الظاهر إني بالجنه الحين ويوم شاف الممرضه قال ياحوريه - على باله الحور العين - تعالي هنيا يوم جته قال لها : وين ابو فلان .. هو متوفي من زمان شوفيه قولي له ابو فلان يبي يعرف وش أخبارك ويسلم عليك على باله إنه دخل الجنه خلاص راحت الممرضه على نياتها اتدور بالسجلات ومالقت هالاسم يمين يسار فوق تحت مافيه شخص بها الاسم قالت له: والله مالقينا خويك ضحك وقال : ايييييه ... والله إني خابره قليل صلاة .
المواضيع المتشابهه 
قصة الشايب الظريف في الجنه ! 
العرض الشجري
