خفضت وكالة " ستاندرد آند بورز " تصنيف تركيا في تموز/يوليو، عقب محاولة الانقلاب الفاشلة في البلاد، ولا يظل الآن سوى " فيتش " كوكالة كبيرة تبقي تركيا فوق الدرجة الاستثمارية .
وحتى قبل محاولة الانقلاب، تضرر قطاع السياحة التركي جراء المخاوف من الإرهاب وخلاف دبلوماسي مع روسيا. وهناك إشارات كلية عن تباطؤ في الاقتصاد التركي ومن المتوقع أن يحدث النمو في ظل الإمكانات.