الدول المتقدمه تسعة لتوفير الوظائف وتشجيع الاستهلاك لتستمر عجلة الاقتصاد والرفاهية ودوران الاموال بشكل ايجابي ........
في حمله اوباما عام 2012 كان هناك اقتراح ونجح في ابعاد الازمة الاقتصادثة الخانقة عن امريكا .......
وهي
تقوم بشكل أساسي، على زيادة الضرائب على الأثرياء، إذ لا يعقل، بحسب أوباما، "أن يدفع معلم، أو عامل بناء لا يزيد دخله على 50 ألف دولار سنويا، نسبة ضريبية تفوق تلك التي يدفعها من يتجاوز دخله 50 مليون، هذا خطأ".
61 مليار دولار في محاولة لاسترداد تكاليف خطة الإنقاذ المالي.
ما ادري ليش الحملة المسعورة على راتب المعلم وهو مواطن غلبان يسعى لتوفير حياة مناسبة لاسرته وتناسو الاثرياء والذين تصل دخولهم لمئات املايين ولا يوجد عليها ضريبه بل ان شريحة كبيرة منهم لا يدفعون الزكاة وتناسو ايضا شركات البترو كيمكال وعلى راسها ارامكو التي تصل رواتب منسوبها اضعاف راتب المعلم..........
عيب السطحية في تناول المواضيع والتركيز على ذوي الدخل المحدود والحسد محرم ومذموم في كل الشرائع .......
تستطيع الدولة الاطلاع على ارصدة الاثرياء وفرض الزكاة الشرعية فقط وليس فرض ضريبه وهذا كفيل بحل جميع مشاكل الميزانية ففي النهاية هذا شرع الله وليس نظام وضعي ناقص.............