ادخل اى سوق تجد الاجنبى وسط النساء بهندام واناقه ويحتك بالنساء ويتحرش باغلبهن بدون خوف او حياء فهو البائع هو الحارس الامين فنشاهد حركاتهم واخلاقهم السئيه والا نستطيع فعل شى فهو فى عمله اذا ماهو الحل ، الحل هو منعهم نهائيا من العمل كبائعين وتخصيص المحلات تبع النساء للنساء وتانيثها ومنع الرجال منها نهائيا وتكون المدير والمحاسبه حرمه منهم وفيهم ومحلات الرجال او المختلطه تسعود ويمنع الاجنبى منها نهائيا بكذا نضرب عصفورين بحجر واحد نطهر الاسواق من وساخه وتحرش الوافدين ونعيد التجارة لاهل البلد حيث ان 95٪ من المحلات ملك لهولاء الباعه وهو لن يسلم محله لابن البلد وسوف يقفل محله مثلما حدث بالاتصالات وسوف يجد ابن الوطن الطريق سالك ولن يجد منافس شرس بل سيجد كل شى سالك