كلنا يعلم من خلال التاريخ وتناقل الاخبار بان الطفرة الاقتصادية الاولى في تاريخ المملكة بدأت مع حكم الملك خالد رحمة الله عليه وانتهت بنهاية حكمه .
وهي
قروض زراعية كانت تصرف ببذخ
توظيف
قروض انشاء مصانع
قروض اسكانية
قطاع المقاولات استفاد منها استفادة كبرى
ابتعاث (على نطاق ضيق بسبب قلة عدد الموظفين )
منح اراضي صناعية ( استفاد منها رجال الاعمال بجدة والدمام )
منح اراضي زراعية بمساحات شاسعة
شرهات بمسمى عوائد سنوية تصرف حتى الان
تغذية مدرسية مجانية للطلاب في المدارس
المهم كانت طفرة استفاد منها جميع طبقات المجتمع وعمت بخيرها الجميع بفضل الله .
الطفرة الثانية من عام ٢٠٠٦ الى ٢٠١٤ في عهد الملك عبدالله رحمه الله
كانت الاستفادة منها
وظائف تم توظيف ٣٥٠ الف موظف وموظفة في القطاعين المدني والعسكري
ابتعاث ( على نطاق واسع شمل العاطل والموظف والعسكري )
قروض عقارية تصرف ٣ دفعات في السنة مما ادى الى انتعاش قطاع المقاولات و استيراد المعدات واستقدام العمالة بشكل مفرط
الاسهم ربح منها القليل وخسر الكثير
زيادة الرواتب للموظفين وتحديد الحد الادنى
اعمال تجارية كل من افتتح محل تجاري ربح وذلك بسبب القوة الشرائية مع الشعب بسبب حافز ضمان اجتماعي مدخولات اضافية