يؤسفني إشعاركم وتأكيد بلاغ سابق نشرة الحوثي محمد عبدالسلام
في مقابلة قناة المسيرة التابع للحركة الخمينية باليمن بتاريخ 25 نوفمبر 2016
حين بشر الحوثي محمد عبدالسلام اتباع الدين الخميني من سلطنة عمان بالقول:
(( .. عن معركة قد لا تتوقف غدا وقد تستمر ل سنة أخرى ...))
إما أن نشنق الشرعية وانصارها ونقبر الرئيس هادي ومستشارية..
ونظل شوكة مجرثمة بوريد اليمن تنغر عيون الجزيرة العربية ..
أو
استعدوا يا زنابيل ل التضحية بارواح الدفعة الثالثة والعاشرة من الزنابيل الصغيرة ل سنة جديدة ...
فالمشروع يستحق ... الكاهن الأعظم الخميني يستحق ...
الحرب العالمية ضد امريكا وتعز ومأرب والسعودية والجوف تستحق... لا ماتت أمريكا.. ولا تربط راعي البقر... ولا أحنا في بلدنا عائشين...
بين المرض والجهل والفقر نتصارع من أجل صرخة معلولة ...علت البلاد والعباد...
لم نأتي نحن بجديد ...
ف العام القادم الجديد 2017 هو ... سنة ...ثالثة... حرب...
واعلنها الناطق بإسم العصابة الحوثية...محمد عبدالسلام سلفا...
إعلانه ليس من قوة ... ولا حتى من عناد... فقط ... سقوط ... للسقوط طقوس ...
حتى البقاء في الأسفل طقوس...
وهاكذا يحصل حينما يتقدم أرباع العقول ... وأشباح الرجال الصفوف ...
في المقابلة التلفزيونية سالفة الذكر...
تحدث الخميني عبدالسلام بإعجاب عن الوزير الامريكي كيري
كيري الذي الغى كل مواعيدة الرسمية والغرامية
واتى مهرولا وبتغطية إعلامية مثيرة ليقابل صديقا مخلصا
هبط فجاة من تحت الجروف والكهوف ...
حتى الكهوف تلد عقوش من الخفافيش المتدلية ...
لا يهم أن صديقة صاحب الكهف هذا بذي اللسان ...
يشتمة 24 ساعة وينادي بالموت له ولدولته واحبابة واهله ..
فقد تعلم ...
التاجر اليهودي كيف يعلق سور المعوذتين واية الكرسي واسم الجلالة وسيدنا محمد
في واجهة محلة التجاري ...
هذة الايات ستجلب له الزبائن المغفلين والمال الساذج المتوسم فيه حسن إسلامة
وقبل ان تدفع له سيسبقك بالدعوة لصلاة العصر حاضر ...
تحمس حينها المذيع الحوثي وكأنه حاز على جائزة نوبل :
يبدو أن صاروخ بركان هو الذي اجبر الامريكان على الجلوس معنا ...
محمد عبدالسلام نظر للمذيع صاحب نوبل بتعجب واستغراب ...
ف خبر الصورايخ البركان العابرة للقارات التي تسقط في قاع جهران
.. هذا على غيري يا زنبيل ..
. حدثه بثقة مفرطة بالهالة المقدسة الفضائية التي تحارب معهم..
عن الصرخة المقدسة هي السبب التي جلبت رعاة البقر مبتسمين لحوش الديمة ...
..صرخة الخميني ... النصر للخميني ...الموت للعرب...
هذة الصرخة ستغري دول اخرى بالمشاركة بالحرب ...
هذا هو الجديد في سنة ثالثة حرب..
وضرب له مثل عن اعجاب السفير الالماني الشديد بحركة الحوثي باليمن
إذا صدق الخميني عبدالسلام بقوله...
يبدو أن السفير الالماني ذو عروق نازية...
ومن غير المستغرب أن يساند نازي الماني حركة نازية لصاحب مران ...
حركة نازية عنصرية ترى أن الحرب هو افضل تخصص تجيدة ...
وان القبور والجنائز هي موهبة العصر ...
إستعدوا يا يمنيين ...
سنة 2017 سنة ثالثة حرب ...
وعلى زنابيل الحوثي وصالح الاستعداد لتقديم الاضاحي والأجتثاث والانقراض ...
خاصة الانقراض يناسب عبيد الحوثي بالذات ... استعدوا سنة ثالثه إنقراض يا قناديل الخميني ...
فالبداع منكوس ومن حفر حفرة لإخية وقع فيها..
ونهاية القنديل التايواني نهاية إمحمار ... كما يقول اصحاب تهامة.. للإسف ...الحوثي لا يعتبر اتباعة إلا حطب للحرب...
ويغامر بحياتهم وجماجمهم لبسط خريطة الخميني على أرض العرب...
الحوثي لا يشعر بالانتماء لهم .. نتمنى أن يخذل إخواننا الزنابيل قناديل أبو لهب الخميني التي تهدي ل سوء المصير...
لا أعلم إذا سنجد لاحقا ل- قناديل الحوثي الحويمر - عينه في
متحف السلالات الانسانيه برانلي في باريس
لا داعي لذلك سنجد سعيد الحظ منهم مقبورا في الجبانات ... ما أكثر جبانات بلادي في زمن الخميني ...
سنحفظ بعض الجماجم المثقوبه والهياكل المنحرفة التي غنموها بالحرب للمتحف الفرنسي
مع كل اللإحترام والمراسم اللائقة بذلك...
مثلما قال يمني قديم:
... من طلب الجن ركضوة...
نواصل تاليا ...
هل العربي يفتخر بضرب بيت الجد الأكبر...؟؟؟