1- انعدام الحمية الدينيه والقومية بشكل كامل بالغالبية العظمى من قيادات المجتمع السوريه((اسلاميين وعلمانيين))
ولاحظو برود اعصابهم اثناء اللقاءات التلفزيونيه..ولاحظو انهم بلا حميه
2- ايضا انحطاط تلك القيادات السوريه وصراعهم على المناصب وهم مازالوا بخضم الثوره
3- عدم الدقه في تسمية هذه الحرب..فكان الشيعة يبيدون قرى سنيه ويسمونهم الارهابيين التكفيريين,فيأتي رد القادة السوريين المحسوبين على السنه بتوصيف ان هناك مجازر بحق المدنيين ؟
ولو وصفوها بالابادة العرقية والدينيه لكانت أشد وقعا
..................................................
تلك ابرز سباب الهزيمة ممايخص السوريين وهي الاهم
أما من أهم اسباب الهزيمةفيما يخص الدول الاسلاميه فهو التالي:
1-عدم وجود هدف ولا وسيلة لتحقيق الهدف حتى لو وجد هدف...
2- اعتمادهم على الغرب بشكل كااامل, بعكس ايران التي لم تنتظر روسيا لدعمها بل توجهت بقضها وقضيضها للدفاع عن اخوتها الشيعه
وجندت كل طاقاتها ((الطائفيه الدينيه)) والماديه والمعنويه
3- خوف الدول الاسلاميه من الارهاب,وكون دولهم وطنيه محدودة بحدود بلادهم, بعكس ايران التي ترى نفسها اسلامية ولجيشها عقيدة قتاليه خارج حدود ايران
4- وجود تناقض بين المتطرفين مثل الدواعش,وبين فقهاء الدول الاسلاميه السنيه,فسهل اختراق اولئك الارهابيين وتوجيههم بمافي مصلحة ايران
بعكس الشيعه الذين كان هناك تنسيق كامل متكامل بين القيادات والمليشيات
أخيرا....ماكنت لتجد بتلك الحرب شيعيا له تأثير يدافع عن الشعب السوري وان الثورة حق من حقوقه((برغم ان التشيع اصلا قائم على فكرة الثورة))
بينما السنة ستجد تناقضات وتيارات واختراقات
والان نستطيع ان نقول بكل مرارة كعرب سنه (( وداعا ياسوريه وداع لالقاء بعده))
* ملحوظه/ المتفائلين يخادعون الناس ومايخدعون الا أنفسهم, لونوت الدول الاسلامية النصر لأعدت له عدته من توحد واجتماع كلمه وتجييش لعشرات الالاف من المتطوعين للقتال ولأرغم شباب الامة أنف روسيا ومن وراءها,
لكنهم لايملكون خطط ولهذا وقفو موقف العاجزين