الحكم في قتل السفير الروسي :
.....................
يلزم أمريكا أيمان أربعه وأربعين حلاّف إنها لا تعل ولا تعلم ولادرت ولاجرت ولا خَطَتْ ولا خططت
ثم يعقبها أيمان إيران بالله الحاطم الناقم الجبار المنتقم إنها لا ساعدت بيد ولا حركت قدم ولا أمنت ولا مونت ولا أشارت ولا أشرت
فإذا تم هذا فتتحمل تركيا عيب السوق يحكم به عدل حسب أحكام القُبل واعرافها
لأن من صاح في سوق أمنه .
وكون القاتل قُتل فواحد بواحد ورأس برأس وكلن يشل مازاد من أفعاله ولا فيها ديه ولا نقا .
وهذا الحكم ولا فيه منهى ولا مرد وإلى وجه من حضر في فيس بوك وإلا والاواتساب
وهم المعنيين بسوق الحُكم وتنفيذه
والله يجعلها في وجه العايب .
وسلامتكم 😃😃