ليضربوا عصفورين بحجر واحد > خوان مسلمين وزمامير قم
أدلب ستكون قاصمة الظهر لـ الفرس وقد يرتفع صوت تنين بكين
تدريجيا هناك حتى يتورط كما الدب في المستنقع الشامي
نظرا لـ ألاف المقاتلين الصينيين المتمركزين بأدلب وريفها
حتى حماة وريفها ووصولا لـ سهل غاب العلويين
حيث سيكونون ثاني فصيل سيبيعه سلطان الباب العالي
لـ محور روسيا بعدما ضحى بـ حلب مقابل تأمين حدوده
والله أعلى / أعلم
ع فكرة: أسقاط طائرة الروس في سيناء وطائرة مصر بالمتوسط وتفجير الكنيسة
جميع المخططين / المنفذين عاشوا / انطلقوا من رقة هارون الرشيد
وهذه نقطة مهمة يجب أن يستوعبها القاهرة وتثأر منهم عبر التنسيق مع محيطها
فـ المتصارعين ع مرمى حجر من سلومه المتاخم لـ ديار عمر المختار يرحمه الله
وكل الأطراف المتنازعة ع مغانم ليبيا من غرب / عرب
لن يقفوا عنده كثيراً أن بقي ع تزمته فما يجب أن يفهمه صانع القرار المصري
وبـ اختصار الاختصار: لا يمكنه الخروج من أزماته الداخلية: سيناء / الاقتصاد
عبر العيش في ماضيه فـ البدو أصحاب بيوت الشعر / الخيام الهمج
- كما يحب أن تغني له فرقة السح دح أمبوه بتاعته - تجاوزوه مذ عقود وهو رافض التسليم بهذا
لذا سيبقى يتقدم للوراء أو المراوحة في مكانه كأضعف تقدير وأتوقع والله أعلى / أعلم
سيعيد حساباته عما قريب وقريب جداً ربما حتى قبل أن يدحل الطرمبة ترامب البيت الأبيض بـ20 يناير ليلتحقوا بركب القوات المشتركة
التي ستدخل الشام أن تعثرت خطوات الحل الشامي وهذا سبب أضافي يدفع دب موسكو وقيصره لـ الحسم بشكل أقوى / أسرع.