اعداء كثر بفضل سياسات قديمه لاردوغان وسياسات جديده اغضبت الارهابين السابقين الذين كان يدعمهم
بل انتشرت فيه الجماعات الاسلاميه التي شوهت الاسلام وهي بين ان تكون ارهابيه او محرضه او تعمل على اذكاء الكراهيه ومن الصعب اخراجهم في فتره قصيره اضف الى ذلك الشرطه عديمه الخبره الذي جاء بهم اردوغان ليعززوا حكمه وقد تسلل التطرف في صفوفهم ورأينا مقتل سفير معاهد على يد أحدهم لانستغرب ان سمعنا جماعات ارهابيه تركيه في الايام القادمه فالبيئه التركيه الآن وبفضل اردوغان خاضنه للارهاب
أتى بالقاذورات والقى بها في ارض بلاده وربى الشرطه ويحصد الآن
دائما هذه الحركات الاسلاميه انشطاريه وتتقاتل فيما بينها لأتفه الاسباب
اضف الى ذلك الاكراد وأحزابهم
اضف الى ذلك كرههم الشديد للعرب وسوء أخلاقهم
تركيا ليست آمنه