قال الشاعر الشريف بركات:
إن جاد حظك باع لك واشترى لك *** فوايده من كل الابواب تاتيك
وان بار بك عزي لحالي وحالك *** أرذل رذيلٍ هافي الجد يوذيك
وقال شاعر آخر:
الحظ لين طاح يتعب معه راعيه *** أزرع أنا التفاح وغيري تهنا فيه
شكواي أنا لله ما خاب من يرجيه *** ومعروفنا لله وسط البحر نرميه
ان حظوظ الدنيا تقوم على اغتنام الفرص وان الحظ ينشط مع الرجل النشيط
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
( إن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة )
في إشارة أن الحظ لا يأتي الا بفعل الأسباب
اما صاحب الحظ العظيم الذي ذكره الله سبحانه :
هو ذلك العبد القريب منه سبحانه قال تعالى:
( وَما يُلَقَّاها إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )
والحظ هنا الذي أخبر الله جلّ ثناؤه في هذه الآية هو الجنة
لكن انظر لقرادة الحظ لصاحب هذه السيارة في هذا الفيديو: