بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك إيران تنصب تمثال كسرى هدية العيد لدول الخليج العربي.
وتثبت أصولها المجوسية.
وترسل رسالة للعالم بأن مجوس إيران هم من يحكمون حاخاماتها وعمائم ملاليها.
وما خامنئي إلا آلة للمجوس وعبد مطيع.
والعالم بدوره ينتظر متى يقام معبد النار في قم ويسجد الملالي لنارهم اللعينة.
في الوقت الذي يرى فيه علماء الإسلام أن هذه مؤشرات ومبشرات بزوال المجوس وعبيدهم الملالي، فقد قال صلى اللهُ عليه وسلم: «إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده»، وأن إيران ظلت ردحاً من الزمن تنكر أن عمائمها وحاخاماتها مهما كان لهم الدور الأكبر في مسرح السياسة إلا أنهم وفي النهاية لابد أن يعترفوا أنما هم عبيد للمجوس، إن لم يكونوا في الحقيقة مجوساً في الباطن شيعة في الظاهر.
صورة بدون تحية للجماعات الحزبية الإسلاموية التي ترى في ثورة الخميني امتداد لها وتؤمها الحزبي