رفع الله عن الاطفال قلم التكليف،
فارفعوا أنتم عنهم أساليب التعنيف،
قِفُوا بين العنف والضعف
في موقف الحزم، واقدُرُوا لحداثة السن ومحبة اللهو قدرَها،
*وإذا كان الطفل لا يُضرَبُ على*
*الصلاة وهي عمود الدين*
إلا وهو في العاشرة من عمره
وبعد أن يُؤمَر بها مئات المرات؛
فكيف يُضربُ ابنُ سنتين وثلاث،
وابنُ خمسٍ وسبع على شقاوةٍ
فطرية، أو لهوٍ بريء؟!