خصوصاً انها تحت حملة إعلامية غربية قاسية!
مع ذلك هناك من ينقص منها ويظهر بأنها علمانية ويحذر منها وهو علماني اصلاً ، فما هذا المنطق؟
هل هم على ظلال حتى ندعي لهم بالهداية؟ أم يصرون على الباطل حتى ندعوا الله أن يهلكهم؟
نحن نعاني من فئة أحقر وأوطى من الغساسنة والمناذرة فكل منهماً يوالي إحدى القوى بوقته.
ولكن هذه الفئة الحقيرة المتمثله بجماعة دحلان ومن شابهها تتفق مع الشرق والغرب وحتى الشيطان لتكون حربة له موجهة نحونا.