التشدد الذي عصف بنا في التسيعنات الميلادية وبداية العقد الاول من القرن الحادي والعشرين والذي حرم المجتمع من ابسط مقومات الحياة وحرم كل شي مباح
نجح المجتمع من الخروج من عباءة التشدد ولكن ما زال هنالك بعض المتشددين الذين انتقموا من المجتمع الذي رفضهم ، فكفروا الناس واستباحوا دماءهم وانصدم المجتمع بمن يقتل خاله وامه وابن عمه ،
التشدد الذي اباح دماء اناس مسالمين فقتل اناس ابرياء في دول عديدة. وفجر المساجد والكنائس
اننا نتالم وكل يوم تقريبا نسمع بجرائم المتشددين ومن اناس ضحايا التشدد