بعيدا عن السياسة وأحداث اليوم وقريبا من الادب والشعر
هذه قصيدة للشاعر محمد العبدالله القاضي من أهل القصيم وبالتحديد مدينة عنيزة
والقصيدة نتاج رهان جرى بين القاضي ومجموعة من أصدقائه
على أن يأتي الشاعر القاضي بقصيده كاملة ليس فيها غزل أو تشبيب لأن أغلب شعر القاضي في الغزل
واختاروا بأن تكون القصيدة في القهوة
وقد أجاد الشاعر القاضي بقصيدة في القهوة اشتملت على دقة في الوصف وإبداع في التصوير
وتَأَنَّقَ في اختيار الألفاظ مع تسلسل الأفكار دون تكلف
وتدل القصيدة على تمكن القاضي من زمام الشعر وقدرته في وصف تفاصيل صناعة القهوة