المشكلة فيها أكثر من 22 حسينية للشيعة الإثني عشرية
وفيها عدة كنائس للأرثوذكس والإنجيليين والبروتستانت والكاثوليك، يعني جمعت كل أنواع الكنائس المسيحية
طبعا هذا ونحن نتحدث عن بلد يعتقد كثير من المغرر بهم بأنها بلد ناصرة للإسلام والمسلمين، وفي الحقيقة هي ناصرة للتطرف والمتطرفين، وكل من يمكنه أن يكون له يد في دعم قطر وأذيتها للغير ، والإضرار بأعدائها الذين ناصبت لهم العداء وتتوجس منهم خيفة
من هذا البلد السني ال 100%، ظهرت دعوات الجهاد ومجابهة الظلم والنصرة للإسلام حسب اعتقاد الكثيرين
في ذات الوقت تبنى الكنائس والحسينيات وتباع الخمور ويتماشى النساء متبرجات في الشوارع وبعضهم يعرض المساج بعبارتهم يو نيد مساج، ويستضاف فيها كأس العالم، الذي أقيمت المظاهرات لرفض إقامته في بعض الدول الغير مسلمة، لما يصاحبه من إنحلال ودعارة واستغلال للفتيات
ويأتي تقي نقي لا يخاف في الله لومة لائم ليدافع عن قطر بلد الإسلام والمسلمين