في عام 1984 قرر الملك عبدالعزيز بتخيير اليهود أما بالدخول في الإسلام أو الهجرة
وكانوا يتواجدون في الإحساء يعملون بالتجارة و يملكون بعض المزارع و البساتين و لهم مقبرة في الهفوف بُني على أنقاضها حالياً مقر فرع لبنك الرياض .
ولهم تواجد كبير في نجران !!
الإحساء ونجران !!! اليهود والروافض دائماً في خندق واحد ..
رفض الدخول في الإسلام فريق منهم ودخل في الإسلام الفريق الآخر ومن ضمن الذين رفضوا الدخول في الإسلام يوسف بن مقرن ال ياهو زعيم يهود نجران والذي قتل في ظروف غامضه ومن أحفاده من هاجر الى أمريكا وأسس فيما بعد موقع yahoo الشهير .
الذين رفضوا الدخول في الإسلام هاجر جزء منهم الى اليمن والجزء الآخر هاجر الى مايسمى بإسرائيل ولم يكن أمامهم الا الوظائف العسكرية وكانوا يحقدون على المسلمين حقداً غير عادياً فنكلوا بإخواننا الفلسطينيين وساموهم سوء العذاب ..
السؤال " هل من دخلوا في الإسلام دخلوه عن قناعه أو لأن لديهم تجارة من مباني ومزارع وقد أسسوا نشاطهم التجاري بأرض الحرمين ولم يعد بمقدورهم مسح السبورة والبدء من جديد خاصة وأن اليمن لم يهاجر له الا الفقراء وما يسمى بإسرائل تخرطهم في السلك العسكري بشكل إجباري "
هؤلاء إنخرطوا في المجتمع السعودي ولا نعرف أسماء عوائلهم وعددهم وأنا أعتقد أن أغلبهم أو جميعهم لم يقبلوا بالإسلام عن قناعه وأن اليهود يعرفونهم تمام المعرفة وكانوا ولا يزالوا يتواصلون معهم ويعتبرون كرتاً رابحاً بيد اليهود ويستثمرون فيهم مشاريعهم التخريبية من إفساد ونشر الرذيلة والحرب على الإسلام ولكن بأسماء مسلمين .