نظام جديد في خدمة مساند والخاص بأستقدام العمالة المنزلية من الدول المصرح لها تم تطبيقة منذو شهر تقريبا حيث لنا طلبات إستقدام متوقفة لدي مكاتب ألأستقدام ألأهلية وعند سؤال المكاتب عن التأخير أطلعونا على السبب وهو النظام مساند الذي في الحقيقة أنه غير مساند بل وضع العقدة أمام المكاتب والمواطن في تأخير إنهاء إجرأات ألأستقدم والذي أتاح الفرصة لشركات تأجير العمالة المنزلية بأسعار فلكية وأصبحت هذة الشركات هي المستفيدة الوحيدة من هذا ألأجراء حتى تستطيع تمرير وتشغيل عمالتها خاصة في هذا الوقت مع بدء العام الدراسي وحاجة المدرسات للعاملة المنزلية والسائق الخاص ......
ألآن تم فتح المجال لشركات تأجير العمالة لتمارس هواية إستغلال المواطن مع بداية العام الدراسي وأنطبق عليها المثل القائل (( مصائب قوم عند قوم فوائد )) ......
أصحاب المكاتب ألأهلية تقدمو بخطاب يشكون تعطل وتأخير إستقدام العمالة المنزلية وما يترتب علية من خسائر مادية على المكاتب وألأخلال ببنود العقود التي تحدد فيها مدة ألأستقدم مع تأخر نظام ساند في تمرير الطلبات وعدم قبول التسديد في وقتة مما يضر بمصالح المكاتب والمواطن صاحب الطلب ويتيح الفرصة لشركات التأجير التي لا ينطبق عليها نظام المكاتب .......
الخطاب الذي رفع لمعالي وزير العمل له ألآن حوالي الشهر دون الرد على المكاتب وتفسير مايحدث .....
فهل يتكرم معالي الوزير أو من ينوب عنه او من بيدة ألأمر أن يرد على أصحاب المكاتب فهم أولا وأخرا مواطنون فتحو مكاتب وقدمو ضمانات بملايين الريالات تحت تصرف وزارة العمل في حال إخلالهم بأنظمة ألأستقدام أم سيبقى لا قيمة للخطاب الذي رفعوه وطلبو من الوزير النظر في مايعانونه من النظام ولو بتوضيح وتطمين لهم فجبر الخواطر على الله يا معالي الوزير ..............
زبدة الكلام نريد إجرأات تعجل بأستقدام العمالة المنزلية لنا بأسرع وقت
ولا نريد من يضع الصعاب أمام طلباتنا ويتركنا فريسة لشركات ألتأجير التي هي أسباب مصائب ألأستقدام وتنفيعها على حساب المواطن .......