العرب قبل مجيئي الخميني كان عدوهم واحد وهدفهم واحد كان العدو إسرائيل والهدف تحرير القدس وكل الأراضي الفلسطينيه وكنا مسلمين ومسيحين هدفنا تحرير فلسطين لم يكن هناك طائفيه الان صار المسلمين لم نكن نسمع هذا كردي وهذا شيعي في العراق ولا سوريا وفي اليمن كانت كل الطوائف يمنيه حتى تتلمذ الحوثي في قم وبداء نشر سمه في اليمن حتى داعش تم انشاءها من ايران ودعمها بتسليمها الويه مسلحه حتى تشعل الطائفيه في العراق وسوريا من المستفيد إسرائيل من يقول ان إسرائيل لاترضي بوجود ايران في سوريا اما غبي او يجهل من هو الخميني وخط سيره حتى ليبيا تم نقل داعش الى ليبيا وتم اشعالها أصبحت كل الدول العربيه على خط النار وامن دوله إسرائيل هذا هو نظام الملالي وهدفه امن إسرائيل