يدعي الغرب حرية الإعتقاد بينما في الحقيقة الغرب لا يتسامح مع الآخرين ولا يقبل بهم بل يجبر الدول والإسلامية خاصة بالتحول الى العادات الغربية واعتبارها الزامي
ولا يقبل الغرب أن يُسلم شخصاً ذا صيتاً جماهيرياً فمصيره الأغتيال
فهذه الأميرة ديانا عندما جمعتها علاقة حب مع الفايد لم يتقبل الغرب نشوء علاقتها مع مسلم وربما الزواج والإسلام فدبروا حادثة إغتيالها وعملوا المسرحية التي تواطئوا عليها جميعاً ...
أما مايكل جاكسون وكما يقول الامريكان عنه أنه صديق كل بيت أمريكي فلا يمكن بقبول فكرة إسلامه فقد يعمل ضجة غير عادية والكثير من عشاقه قد يقرأوا عن الدين الذي إعتنقه محبوبهم وقد يعمل مقابلات تلفزيونيه يبين سماحة الإسلام الذي شوهه الغرب
أسلمت جانيت جامسون أخت مايكل
وأسلم أخوه جيرماين جاكسون وهما مطربان مشهوران بقي مايكل وعلى لسان أخوه جرماين يقول:
بعد أداء العمرة أشتريت من مكة كتباً تعرف بالإسلام ثم سافرت للبحرين والتقيت بأخي مايكل وأهديته تلك الكتب لأنه يحب القراءه
واستطرد قائلاً في مقابلة مع أحد الصحف البريطانية لقد كان مايكل يخفي الإسلام بقلبه .. إنتهى كلامه
ربما أن الكنيسة والغرب الذي لا يقبل بالآخر شعر بقرب إعلان مايكل إسلامه فاغتالوه وهم أساتذه في اخراج الأفلام الهوليوديه ولكن محبي مايكل من الشباب الأمريكي لاحظوا غموضاً في اعلان وفاة مايكل وقد نزلوا منها فيديوهات باليوتيوب ...
أخيراً هذا الشاب المسكين الذي ربما كان يتكلم وهو يمزح قائلاً الكنيسة جائوا الي يدعونني للتنصر ورفضت وساق كلامه بقالب كوميدي ولكن لا تسامح عند الغرب فيمن يعترض توجههم فبعدها بيومين تم الإعلان عن وفاته على سريره وقالوا مات وقف قلبه !!!!!
لا يقبلون بالكلام عن التنصير حتى لو تكلم في ذلك شاب بسيط واضح أنه ليس لديه لا ثقافه ولا متابعين ومع ذلك هناك حزم في مخططاتهم وعدم قبول أية إشارات ولو من البسطاء ... https://youtu.be/wpHo5gRi8GI