قللت ميلانيا ترامب من أهمية التكهنات بشأن مدى استقرار زواجها من الرئيس دونالد ترامب، قائلة إن المزاعم بشأن علاقات جنسية له خارج إطار الزواج ليست محل "قلقها أو تركيزها"، لأنها لديها أشياء أفضل أولى باهتمامها.
وأضافت، في مقابلة مع قناة إيه بي سي نيوز، أن التكهنات الإعلامية بشأن مدى استقرار زواجنا ليست "جيدة". الصحفي : هل تحبين ترامب الى الان ؟ ميلانيا ترامب : نعم. نحن على ما يرام و التغطيه الاعلاميه لاتكون صائبة دوما
الصحفي : ماذا عن علاقة ترامب الجنسيه التي انتشرت مؤخرا ؟ ميلانيا : هذا الأمر ليس محل قلق أو تركيز من جانبي. أنا أم، والسيدة الأولى، ولدي أشياء أخرى عديدة أكثر أهمية، وأولى باهتمامي وتفكيري".