من أراد الهم من أراد الحزن من أراد أن يشعر بإنه خارج السعوديه من أراد مكاناً لا يفرق فيه بين الرجال والنساء فليذهب لشارع التحليه بجده
لن ترى رجلاً واحداً يلبس الشماغ ولا حتى الثوب وستبحث عن العباءه وإن وجدتها فستجدها بإلوان ملفته !
وأغلب النسوه ((بالقمصان والجنزات) لا تفرق بينهن وبين رجال (اليومين ذي) ومع قوانين التحرش الجديده ومع وأد الهيئه أصبح الوضع (إزي) وعند الإشاره يتحدثون ويرقمون ولا خوف من رب ولا حشمه ولا حياء وأقسم بالله العلي العظيم أنني خفت على زوجتي من النظر إليهم
! وإبتعدت مجروحاً من موطن الشبهات
هل تطورنا ؟ هل أشترينا رضى أمريكا بغضب الرب؟ وهل نفع أوردوغان رضى أمريكا برفع علم المثلين في بلده ؟
حالنا يقول / من أرادت الفجور فلتفجر بإدب وهدوء ومن أراد الزنى فليزني بدون صوت ومن اراد المسجد فليذهب للمسجد وليخفض صوت المايكرفون ومن أراد الرجعيه والتخلف فليانادي بعودة الهيئه ونحن في العلمنه وبالعلمنه مجاهرون فرحون وعسى ربي يرحمك يا نصير وفقيد السنه