والقصيدة تحكي عن مُعاناة الشاعر لما اصابه المرض
وكان وقت العيد ولم يستطيع الخروج من المنزل ومشاركه
افراد اسرته وزملائه واصدقائة في فرحة العيد ..
//
البارحه يوم نص الليل راح ونص ما راح
وردن علي الهواجيس الطوال وبهذلني
مغير ادير الروابع لين جا فلاج الاصباح
نـــوج يقفن هواجيسي ونـــوجٍ يقبلني
مالي جدا الا التنهت والعرب في عيد وافراح
ودموع عيني على مقدم اخدودي يذرفني
فوقي من الضيم حمل باهض ماهوب ينزاح
اثقل من البيضتين وضلع تيماء والحذني
ماينهضه حيلي اللي من صواديف الدهر طاح
انوض مير العظام من المرض ماينهضني
نوب اعرقي على راسي ونوب عند جراح
من بين طب الخوارج والعرب ضيعت ضني
يالله يالواحد المعبود ياخلاق الارواح
عطني من العافيه واكشف جميع الضر مني
لين اتواسى على العدلات متعافي ومرتاح
حتى اجنب عن وجه البخيل اللي يمني
//
بـ قَلم /
محمد بن سليمان المحسن
[ الدرم ] رحمه الله واسكنه فسيح جناته
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك
hgfhvpi