ذكر هذا الحديث عند الألباني في الصحيحة بلفظ معناه: (أمتي كالمطر لا يدري خيره في أوله أو آخره) أو كذا قال النبي صلى الله عليه وسلم ، والحديث الذي أعنيه أنه كله خير.
اخي الكريم طالما انك عرفت ان المؤمن هكذا
وتحليت بهذه الصفه
وتكتب معرفك بها
لماذا
عند النقاش
اذا اختلفت مع شخص شتمته بأقبح الشنايم
لدرجة القذف في نسبه واصله
لماذا لا تقتدي بالرسول صَل الله عليه وسلم
لم يكن شتاماً ولا سبابا
ولم يقذف الكافرين رغم الاذى
وانت ياهذا تقذف مسلم يناقشك بالحسنى
وبكن هذا دليل علي الضعف
الضعيف هو من يلجاء للسب والشتم والدعاء علي الناس
ضعيف الحجه والبرهان اقصد الجاهل