بدأت ضجة من نوع آخر في حسابات الكنديين على شبكات التواصل والمواقع الإلكترونية ذات الشعبية الواسعة في الداخل الكندي، إذ يرى كثير منهم أن الضرائب التي تقتطع من قوتهم ويدفعونها لحكومتهم لا ينبغي أن تصرف على المراهقات المرفهات الهاربات من أسرهن الثرية في الشرق الأوسط، ومدمنات المخدرات المضطربات لمجرد تحقيق دعاية سياسية عابرة لحكومة ترودو التي تتجاهل حقوق الكنديين على أراضيها وتخوض منذ العام الماضي حربا إعلامية على السعودية