نقول له كان الرسول عليه الصّلاة والسّلام لا يتوانى عن أيّ فرصة لدعوة اليهود والنصارى إلى الإسلام، وكان لطيفاً، رحيماً أثناء دعوتهم إلى الدين.
قبل الرسول عليه الصّلاة والسّلام أن يعيش اليهود والنصارى مع المسلمين في داخل المدينة، وأقرّ لهم حقوقاً تحميهم، وتكفّل بتطبيقها مثل حق الحياة لهم، فلم يقتل يهودياً أو نصرانياً بسبب ديانته
اما في عصرنا الحالي فقساوسة واباء النصارى ومنهم من زار الامارات الذي له مقطع منتشر يقول فيه ( غدا ستجدون اطفالكم مسلمين ان لم تحاربوا الاسلام)؟؟!!!
فشتان من فعل خير البريه وفعلهم اليوم بالمسلمين في اقطار الارض؟!!!