انتقل كل ما يدور في الاعلام الى المجالس واصبح حديث المجالس عن التطورات في انحاء العالم وخاصه في عالمنا الاسلامي واصبح الكبير والصغير يناقش في هذه الامور؟؟؟!!!
تطور كبير وصحوه حتى لدى كبار السن الذين كانوا على النهج القديم اعقلها وتوكل وفعلا الامور اعقلها وتوكل على الله مع الاخذ بالاسباب ولكن الجميع احس بما يحاك لهذا النشئ في الاعلام
وغيره من قنوات التواصل على مستوى العالم وحتى من بعض المجتمعات وبعض الاصدقاء الذين تاثروا باعلام العلمانيين والليبراليين والرافضه المنفتح والذي يكن للدين واهله الشر!!
كنا نرى في المدارس قدوه وفي الجامعات قدوه وفي الشارع امان والان نرى العكس انفتاح وتطورات وخطر كبير في الافكار وبث السموم سواء كانت افكار مفسده تمس
الجميع ادرك ان ابناءه وبناته يحتاجون المزيد من النصح والمتابعه والحث على الاستقامه والتزود بما امر به الله ورسوله والتربية عملية منهجية تحتاج إلى معرفة ومهارات وصبر على المتابعة. ....
ولأسلوب التنشئة الاجتماعية الذي يسلكه الوالدان في الأسرة أثرُه الفعال في الصحة النفسية لأبنائهما، فالأسلوب القائم على الشورى والتقبل يولد شعوراً إيجابياً لدى الناشئ تجاه ذاته أولاً
ويساعده على التكيف مع الأسرة والمدرسة والمجتمع والأصدقاء بعيدا عن الأسلوب القائم على القهر والتسلط والإلزام الدائم فإنه يولد شعوراً سلبياً عند الناشئ ...
اسال الله العلي لعظيم ان يصلح شباب وشابات المسلمين .....