وقالت الأميرة بسمة في ردها على مقال كتبي إنها فوجئت كما الكثيرين بمزيد من التطاول الذي كانت وما زالت تغض الطرف وتترفع عن الرد عليه،
وأضافت "أما وأن يمس هذا التطاول وطنيتي وينزغ بيني وبين أولي الأمر في البلاد الذين هم بالأحرى أولي أمري في المقام الأول،
وأن يزج بإسمي في مهاترات لغرض في نفس يعقوب، وأن ينصب الكاتب نفسه قيماً على كتاباتي، ويزايد على وطنيتي وانتمائي وولائي لأسرتي..
فأقول له ولكل من تسول له نفسه بأن على من يؤلب الأهل ويرتدي عباءة الناصح الأمين، أن يبحث عن مصلحته بعيداً عن اسمي وانتمائي الذي أتشرف به "آل سعود" فنحن الكرام نسل الأعزة الكرام..".
وتساءلت الأميرة بسمة عبر صفحاتها الخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي بسخرية:
"إلى أية مدرسه ينتمي الدكتور زهير كتبي وفي أي قرن يعيش؟".
يُشار إلى أن دعوة كتبي لإغلاق موقع توتر في السعودية قوبلت بسخرية كبيرة من المغردين، فيما طالبه معظمهم بإغلاق حسابه في تويتر بدلاً من مطالبته التي وصفوها بـ"الساذجة".