هذا المؤذن ربما قرأ القرآن آلاف المرات والمرات وربما لا يحفظه وربما رغم كثرة قراءاته لا يفقهه. لو قلنا اقرأ القرآن الفجر فقط، والبقية اقرأ في مختلف العلوم بما فيها الدينية. سنجد بعد ٤ سنوات شخصية متعلمة فذة لا يشق لها غبار، شخصية هي خرّيجة مسجد. ما أجمل المساجد لو تخرج متعلمين!
هذا المؤذن ربما قرأ القرآن آلاف المرات والمرات وربما لا يحفظه وربما رغم كثرة قراءاته لا يفقهه. لو قلنا اقرأ القرآن الفجر فقط، والبقية اقرأ في مختلف العلوم بما فيها الدينية. سنجد بعد ٤ سنوات شخصية متعلمة فذة لا يشق لها غبار، شخصية هي خرّيجة مسجد. ما أجمل المساجد لو تخرج متعلمين! وهذا الكلام ينطبق على "بعض" الاخوه هنا.