عندنا يا حما يا جما مافيه حل وسط ,يا اخوان العائلة اللى مجبور يعملون رجال ونساء يا اخى الاخ الكبير او الاب ادخلوا فى شراكة(تجارة عائلية باى نشاط كان (الاخت بجنبها محارمها اخ اواب) وتتقاسم المسؤوليات والواجبات وتسلم الاخت من اى منغصات باحترامها مع اهل بيتها فى تجارتهم ,ولنا فى رسولنا الكريم قدوة حسنة ذهب صلى الله عليه وسلم مسافرا للشام بتجارة ام المؤمنين خديجة رضوان الله عليها (تجارة عائليه) ارجوا تعميم الفكرة واذا لم تستطع مع محارمها تكون مع قريباتها نساءا او رجالا فتذكرون كيف كانت احوال قرانا قبلا فابن العم يرعى بنت عمه كاخته ,واذا لم نستطع يكون بئية العمل لا بد تكون محرزه جدا بكاميرات وقوانين لضبط الامور اما التسيب وترك مجال العمل مفتوح بهذا الشكل فهو مخيف جدا ,وهناك كثير من مجالات العمل والتسويق والبيع والشراء الاليكترونى ومنطلقا من بيتك ووالله تعجبت من اعداءنا اليهود يبتكرون جمعيات تعاونية فى كل مستوطنة معامل منتجه وتحقق ارباح مجزية حرى بنا دراسة نموذج الجمعيات التعاونية عندهم وهى جمعيات عمل مشترك تجارية وليست جمعيات خيريه,وللعلم حتى فى دول الانفتاح الاجتماعى مثل اوروبا او امريكا شمالها وجنوبها وحتى وسط وشرق اسيا وحتى بعض الدول العربية تتبنى العمل التجارى العائلى.