يُعد حريق كاتدرائية نوتردام جزء من سلسلة حوادث غامضة استهدفت الأماكن الدينية الكاثوليكية في فرنسا خلال الأشهر الأخيرة، مما يفند حجة أعمال الصيانة. ففي فبراير شباط تعرضَ صليب على جدار كنيسة دي إنفانتس - شيدت سنة 1879م - وسط فرنسا للتدنيس بالبراز البشري، كما نهبَ المنفذون الكنيسة ورموا بعض من قطعها الدينية في القمامة. وفي نفس الشهر اشعلت النيران في مذبح كاتدرائية لافور - شيدت سنة 1255م - جنوب فرنسا، كما حطمَ المنفذون الصلبان والأصنام في جميع أنحاء الكاتدرائية. وكذلك في الشهر نفسه حطمّ المنفذون صنم لمريم العذراء في كنيسة سانت نيكولاس - شيدت سنة 1184م - شمال وسط فرنسا، كما أصيبَ صليب المذبح وكرسي الكاهن بأضرار في هجوم آخر بعد عدة أيام. وفي مارس اذار الماضي أضرمت النيران في الأبواب والنوافذ الخارجية لكنيسة سان سولبيس.
تم غلق مئات الكنائس في أوروبا، وعرضها للبيع من بريطانيا حتى الدنمارك
إ وتم غلاق الكنائس وبيعها بالمزاد العلني فى أمريكا وبيعها علي المسلمين او الديانات الأخرى
هل الانسان اصبح ذكيا بحيث لا تنطوي عليه حيل رجال الدين وتسخير الناس لهم باسم الدين او انه تم اكتشاف الغيبيات والقصص الني كان يخوف بها رجال الدين اتباعهم وانها كذب .