الدلائل تشير الى ان منصور البلوي يدير هذه الحملة من وراء ستار
والآداة هي فهد الهريفي وعدنان حمد وبالطبع ماجد التويجري (فيصل القاسم الرياضي)
عدنان حمد يحلم في سحب البساط من برنامج المجلس الاشهر ولاتهمه الطريقة ولا النتائج فقط يبحث عن الاثارة وقد نجح الى حد ما
وفهد الهريفي يشعر بأنه شخص غير مرغوب فيه سواء من الادارة النصراوية او ادارة المنتخب او الاعلام السعودي ولم يحصل على التقدير الذي يرى انه يستحقه فقام ينثر معاناته عند اي فرصه تتاح له ولسان حاله يقول علي وعلى اعدائي
وماجد التويجري يرى في نفسه انه فيصل القاسم الرياضة ويفتعل الاثارة والامات بكل وسيله مع انه مذيع الواسطة كما يشاع عنه
والبلوي لم ينسى قصة تسجيل ياسر للهلال بعد ان اتفق معه في القاهرة على التسجيل للاتحاد وما صاحب ذلك من ضجيج
وبكل الاحوال تبا لكم من رياضيين سواء من اشترك بنية سيئة او بسذاجة فالضحية المنتخب والا ماالفائدة من الاثارة بعد ان اتخذ ريكارد قراره الفاشل سواء بالتشكيلة او بالاختيار ففي هذا الوقت الوقوف مع المنتخب اولى من تصفية الحسابات والبحث عن الاثارة والشهره
مع الاسف نجحت الفكرة الشيطانية وانساق الكثير منا وراء هؤلاء المهرجين