السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموضوع كما في العنوان فقط طفح الكيل وزادت المكاييل والسرقات من أعضاء مجالس الادارات بالشركات السعوديه ليس لأنها خاسرة بل ان الفساد في الأشخاص الغير موثوق فيهم وهم أناس لايعرفون الله بطرف عين ولا يراعون مساهمين ولا مالكي افراد في الشركة هل من المعقول انت تجلس بشركة عدة سنوات وتطلع خسران بالســـعر ؟ وخســـران ايضا بالشـــركة وقد يطلب منك زيادة راس مال واكتتاب من جديــدن وسرقة من جديـــد بنهب مالك القديم والحاقه باكتتاب وسرقة أخـــرى كلمة احب ان اوجهها الى هؤلاء من مجالس اعضــاء الادارات الخـــونه ان تراعوا الله في انفسكم وفي اموال الناس لن تنال مال الدنيا وانبساطتها وسوف تضيق عليك حتى اضيق من ثقب الابرة وكما حدث في عام 2009 في الكويت بعد أيام من اتهامه بالتلاعب في أسهم أمريكية انتحار الرئيس التنفيذي لشركة الراية الكويتية حازم البريكان
راعـــوا الله قبل ان تحاســـبوا في الدنيا اولا وقد يأتيك احد من نفد ماله بسبب فسادك وتلاعبك واستهتاريتك بأموال من هو في حقها ويضــع من شــدة ماهو مقــهور بحلاله ان تكون اخر رمق بحياتك تهديد ووعيد احسب حسابـــه
وثانيا عند تجتمع الخصـــوم احمي نفسك من انفلتت اعصابه ونفد صبره وتحطمت احلامه وخرب بيتـــه لن تفلتوا من العداله ايضا بالدنيا وملاحقتكم حتى لو من مالكي الشــركة يعني من سرق ونهب يستقيل عيانا بيانا وعيني عينك وعند هيئــة سوق المال السعوديه خبـــر بذالك عن أستقالتــه نعم ملئ كرشــة وعبى صناديقه ومـــاشي لا ويخبر التويجري بذالك ويطلع على هالأعـــلان بتداول وخبر من أخبـــار الشــــــركة الموقرة كفا تلاعبا وهزلا بذالك
ملاك الشركات المتلاعب فيها ما الكم غير الدعاء ومسك النفس والمطالبه بالبرقيات الى جلالة الملك عبدالله حفظــة الله قبل ان تندلع حرب مقاتلات في فنادق وعقد الجمعيات الخصوصيه لهؤلاء الحرميـــة الموقرين برضـــاء من هيئة سوق الفلس السعوديه
واليـــــكم قصـــة الملياردير هذه
انتحار نجل المهندس عدلي أيوب صاحب منتجع "ستيلا" بالرصاص لمروره بأزمة مالية
توفى عدلى أيوب عدلي أيوب نجل رجل الأعمال الشهير عدلي أيوب عن عمر يناهز 35 عاماً منحرا بالرصاص نتيجة لأزمة مالية و نفسية مر بها خلال الفترة الأخيرة.
المهندس عدلي أيوب صدمة بالغة تلقاها الملياردير "أيوب عدلي أيوب" مالك ورئيس مجلس إدارة شركة رمكو للإنشاءات السياحية بعد سفره بساعات في إجازة عندما تلقى نبأ انتحار ابنه "عدلي" - رئيس مجلس إدارة شركة ميدويست للطيران - تاركا وصية لزوجات بحرق جثمانه ونثر الرماد في أوروبا.
الملياردير "أيوب عدلي" - صاحب أشهر قرى سياحية "ستيلا دي ماري" أسس الشركة لابنه الذي لم يرغب العمل في قطاع العقارات السياحية مع والده وبالفعل بدأت أعمالها منذ ثلاث سنوات لكن سؤ الحظ الذي لازم الشركة منذ تأسيسها الأول على أيدي الملياردير "رامي لكح" لم يفارق الشركة وقضى على صاحبها الأخير.
وكان "أيوب عدلي أيوب" - رئيس مجلس إدارة شركة "رمكو" لإنشاء القرى السياحية قد تقدم في ٢٠٠٩ لشراء٣٠٪نسبة الـ 30% المتبقية من شركة "ميدويست " للطيران ، المملوكة لرجل الأعمال "رامي لكح" مقابل 9 ملايين دولار من البنك الأهلي المصري ، بعد أن حصل على موافقة النائب العام لشراء 50% فقط منها من قبل لتتم صفقة الشراء دفعة واحدة.
وبالفعل وصلت نسبة "أيوب" إلى 90% من إجمالي أسهمها، بعد شرائه حوالي 10% منها في نفس العام بينما تتوزع الـ 10% الباقية على عدد من المستثمرين.
وقام "أيوب" بالشراء لحسابه الشخصي وليس لصالح شركة "رمكو" التي يترأس مجلس إدارتها ، كما قام سابقا بشراء فندق إسكندنافية لكح لحسابه الشخصي نظرا لشرط النائب العام وكان لكح المالك الأول للشركة تعرض لأزمة أدت لاستحواز المصرف العربي أثناء رئاسة "عاطف عبيد" للمصرف على أرصدة الشركة لصالح تسوية مديونيات "رامي لكح" لدى بنكي الأهلي والمصرف العربي ما أدى في النهاية لتوقف الشركة تماماً بعد منحها مهلة إلى ٢٠٠٧ لم تستطع تأدية الديون وبيعت بعدها لأيوب.
واستطاع "أيوب" توثيق عقد إيجار أول طائرة واستأنفت الشركة عملها فى إبريل ٢٠٠٩ بطائرتين وانطلق نشاط الشركة كشركة مساهمة مصرية مرخصة لنشاط نقل الركاب غير المنتظم المعروف بالشارتر.
وبعدها وقعت الشركة عقدا مع بوينج لتأجير طائرة من طراز B737-800 بنظام التمويل التأجيري تسلمتها العام الحالي وسط الأزمة التي ضربت الاقتصاد المصري واستطاعت الشركة الحصول على تعاقدات في شرق آسيا نقلت بعدها طائرتين للتمركز في إسلام آباد في باكستان بينما عملت الطائرة الثالثة من القاهرة.
لكن يبدو أن "عدلي" الابن واجه مشاكل عديدة تمثلت في تعثرت في سداد ديون خدمات الطيران لطائراته في مصر ومنها خدمات الصيانة والخدمات الأرضية وخدمات الوقود حيث حجزت السلطات الفرنسية احدى الطائرات الأسبوع الماضي بسبب عدم سداد ديون الوقود.
لكن الأزمة الأكبر ربما تكون في سداد اقساط تأجير الطائرات التي تصل شهريا إلى ٣٠٠ألف دولار للطائرة الواحدة وربما كان قيام "عدلي" الابن قبل انتحارا بيوم واحد بفصل عشرين مضيفا من الشركة مؤشرا للأزمة التي واجههاوالفقيد حاصل على دراسات فى إدارة الأعمال من الولايات المتحدة ومتزوج ولديه 4 أولاد .
عليكم بالصـــبر أخــــواني لعل في القــــــوم رشــــــــيد يحل هذه المشــــــكلة ويضــــع ضـــوابط وشــــــــرعيـــــه وقوانيين تحفظ حقوق المساهمين وتراعي اموالـــهم