اللعبة
مكشوفة من البداية
ولكن الحماقة فسح لها الطريق
وتسيد أصحابها الساحة
الهدف تدمير البلاد وقتل العباد
البداية في سوري
ولن تترك حتى يسقط آخر جدار فيها
نحن في البداية
في اليمن ضربوا عصفورين بحجر واحد
وتحقق لهم أمنية ولم تكن هدفاً
تدمير اليمن
تدمير الإقصاد السعودي
قبل ثلاث سنوات كانت الميزانية تحقق فائضاً من كثرته صعبت إدارته
واليوم عجز مخيف وما زلنا في البداية
الحرب نستطيع أن نبدأها ولا نستطيع أن نوقفها
في ليبيا
الكل يتفاخر بتدميرها من أبنائها
شاهد الأخبار وترى العجب العجاب
ولن يستقر الحال إلا بعد الدمار الكامل
في الآخر
لن ينتصر أحد
لن يتحقق حلم أحد
الجرح لن يندمل سيتوارث الأبناء الكره والحقد جيلاً بعد جيل