كثر الكلام عن الأعمال الغير وظيفية هذة الأيام وشحذ همم الشباب للدخول في السوق التجاري وهي تتوافق مع رؤية 2030 التي تقلص الفرص الوظيفية في العمل الحكومي
ولكن هل تم تهيأت الأرضية لتسهيل إنخراط الشباب في القطاع التجاري الحر مع وجود 18 مليون اجنبي اغلبهم في هذا القطاع الذهبي ,وهل نكتفي بسعودة قطاع الأتصالا ونقف ونترك باقي القطاعات وكيف الدخول ومنافسة الأجنبي وهو يمسك زمام جميع العمل التجاري فهو المستورد وهو الموزع وهو البائع بسبب فئة أنانية جمعت ثروات طائلة لتقبض ثمن هذة المميزات التي اعطتها للاجنبي الذي سيطر على مفاصل السوق التجاري حيث يوجد مؤسسات وشركات وسلسلة مطاعم دخلها بالملايين بأسم مواطن سعودي بعضهم يقبض شهرياً 500 الف ريال في احد المتاجر الشهيرة و8 مليون يأخذها المتستر علية .
تقليص عدد الأجانب وإيقاع عقوبات رادعة للمتخلفين والبدء بسعودة القطاعات الخدمية والإدارية في القطاع الخاص , وان تركنا الأمور على ماهي علية فلا تلومو الشاب السعودي اذ بحث عن الوظيفة الحكومية
المواضيع المتشابهه 
كيف ننافس الأجانب في التجارة 
العرض الشجري
