حسبي الله ونعم الوكيل فيمن تسبب في خسارة المسلمين.
واللي ألعن من الهيئة بعض الكتاب (الأذناب) لهالمحافظ والهوامير اللي اليوم وفي عز النزول يوصي ويورط ويغري أخوانه المسلمين بالسهم الفلاني وإنه فرصة وفي قاع وهو يعلم غير ذلك.
اللهم من أراد بنا الضرر فانتقم لنا منه عاجلا غير آجل وخذه أخذ عزيز مقتدر.
سوقنا مثل خضراء الدِّمن وهي: المرأة الجميلة ذات منبت السوء.
نصيحة اللي معه كاش يعض الأرض ولا يستعجل السوق مهب طاير ولايطير بالعجَّة مع أول ارتداد وهمي.
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك