قرأت
في مجله تصدرها القاعده الجويه لدينا
بجده أن/
غالبية المنحرفين عاطلين
وغالبية المنحرفات عاملات

قضية فتاة السامر :
نعرف القاتل وأخيه والله
ونعرف الممرضه القتيله وإسمها
ونعرف الطفل الذي أدلى بالمعلومات
ونعرف تفاصيل القضيه بالضبط
ونعرف أن من ستر مسلم ستره الله يوم البعث
ونعرف أن حقيقة الستر أن يكون شموليا
فلا تستر على ناس وتفضح ناس حسب
الهوى
ونعرف ان كل كلمه نكتبها دين علينا

فلا نكتب إلا /
اللهم لا تولي علينا إلا من كان نصيرا لله
مفعلاً لقوله تعالى
( وقرن في بيوتكن )
ولا تجعل منا ولا فينا داعي تحرر
سواء كان ثور جاهل
أو ثعلب ماكر

والله الذي لا إله إلا هو
يا إخوان إنني كنت أعيش حياه زوجيه
سعيده ومتزوج من إمرأه زكيه نقيه مطيعه
وتحولت حياتي الى تعاسه عندما أتيت
لها بأمر من الأمير نائف وأصبحت مدرسه
وكثرة المشاكل وحصل الطلاق
عمل المرأه سبب رئيسي للطلاق

وعمل المرأه في التدريس لا يعتبر مشكله
بل رساله وخير لها ولأولادها
ولكن
الأفضل لها أن تنثبر عند ورعانها
وزوجها وتنشغل بهم عمن سواهم
(والله من وراء القصد)